شرطة دبى : تحتفى باليوم العالمى للسعادة
احتفت القيادة العامة لشرطة دبى بـ " اليوم العالمى للسعادة " الذى يوافق 20 مارس من كل عام , عبر تنظيم مجلس السعادة و الايجابية عدداً من الفعاليات المتنوعة و إطلاق المبادرات الهادفة لتكريس مفهوم السعادة فى بيئة العمل الداخلية للقوة.
وشهدت فعاليات الإحتفال إطلاق مبادرة " أجيال التسامح " من الطلبة الذين تم اختيارهم من مدارس حماية التابعة لشرطة دبى , و البالغ عددهم 20 طالباً و طالبة لتمثيل دورهم كطلاب متسامحين لديهم من المهارات و القدرات على تمثيل أقرانهم ونقل رسائل التسامح للآخرين.
وجرى خلال اليوم العالمى للسعادة تكريم أبناء العاملين فى شرطة دبى الذى يتزامن تاريخ تعيينهم مع نفس اليوم .
وتضمنت فعاليات اليوم العالمى للسعادة عقد محاضرة " إدارة أموالك بسعادة" قدمها العقيد الدكتور سعيد المظلوم , نائب رئيس مجلس السعادة و الإيجابية , الذى تحدث عن إدارة الأموال و التخطيط المالى و فلسفة الإدخار و التقليل من المخاطر , وآلية اتخاذ القرار المالى الصحيح بناء على المتغاحتفلت القيادة العامة لشرطة دبى بـ " اليوم العالمى للسعادة " الذى يوافق 20 مارس من كل عام , عبر تنظيم مجلس السعادة و الايجابية عدداً من الفعاليات المتنوعة و إطلاق المبادرات الهادفة لتكريس مفهوم السعادة فى بيئة العمل الداخلية للقوة.
وشهدت فعاليات الإحتفال إطلاق مبادرة " أجيال التسامح " من الطلبة الذين تم اختيارهم من مدارس حماية التابعة لشرطة دبى , و البالغ عددهم 20 طالباً و طالبة لتمثيل دورهم كطلاب متسامحين لديهم من المهارات و القدرات على تمثيل أقرانهم ونقل رسائل التسامح للآخرين.
وجرى خلال اليوم العالمى للسعادة تكريم أبناء العاملين فى شرطة دبى الذى يتزامن تاريخ تعيينهم مع نفس اليوم .
وتضمنت فعاليات اليوم العالمى للسعادة عقد محاضرة " إدارة أموالك بسعادة" قدمها العقيد الدكتور سعيد المظلوم , نائب رئيس مجلس السعادة و الإيجابية , الذى تحدث عن إدارة الأموال و التخطيط المالى و فلسفة الإدخار و التقليل من المخاطر , وآلية اتخاذ القرار المالى الصحيح بناء على المتغيرات المحيطة .
ويأتى احتفاء شرطة دبى باليوم العالمى للسعادة ضمن ورشة " السعادة والإيجابية " التى نظمها مجلس السعادة و الإيجابية خلال أسبوع السعادة العالمى , ويستهدف به جميع الموظفين من العسكريين و المدنيين بهدف تحسين جودة الحياة ونشر معايير السعادة و الروح الإيجابية بينهم , مايعكس الجهود التى تبذلها شرطة دبى فى خلق بيئة عمل إيجابية وسعيدة للموظفين , والتى بدورها تساهم فى تعزيز روح المبادرة و الإبداع و بالتالى تحقيق الرضا و السعادة بين الموظفين .
كما زار فريق أجيال التسامح "مجلة خالد" التى تصدر من قبل إدارة الاعلام الأمنى بالإدارة العامة لإسعاد المجتمع فى شرطة دبى لتحمل طابعاً إرشادياً تخاطب فئات متنوعة من الأطفال وطلاب المدارس .
وقدمت زينب حسين , مدير تحرير المجلة لأجيال التسامح , لمحة تاريخية عن المجلة التى بدأت بطباعة 5000 نسخة بشكل ربع سنوى , وفى عام 2001 شهدت المجلة أول التحديات التى أهلتها لتبقى على ساحة الحدث الإعلامى للطفل وتحجز لها مكاناً ثابتاً , ومن ثم تحولت إلى مجلة نظامية شهرية الصدور غير ربحية , وارتفعت نسبة الإنتاج إلى 25000 نسخة توزع على مدارس دبى و مجموعة من الجهات ذات الصلة بالطفل , مثل المكتبات العامة ومراكز تأهيل أصحاب الهمم و مراكز الأطفال و المدارس و الجهات التراثية و الصحية وغيرها .
وذكرت الأستاذة زينب حسين أن الهدف السامى من اصدار المجلة التوعوية التى تعنى بالفئة العمرية من 9-15 سنة إيجاد وسيلة للتأثير على الأطفال عبر وسيط ثقافى محبب إلى نفوسهم , ومجلة مخصصة للأطفال تعنى بالثقافة و التوعية , والدور المجتمعى لشرطة دبى وتغرس فيهم قيماً تربوية ودينية ووطنية و تعليمية و ترفيهية و سلوكية , من أجل الوصول إلى جيل يعى الحاضر وقادر على صنع المستقبل و العمل على تشكيل قناعات سليمة للطفل بنفسه و محيطه , مشيرة إلى أن مجلة "خالد" ناهزت 27 عاماً وقد مرت بمراحل تطويرية عديدة , من حيث الأفكار و المحتوى و المضمون , تتماشى مع استراتيجية شرطة دبى و التى تهدف إلى المدينة الآمنة , وتفعيل دور الطفل فى المشاركة المجتمعية التوعوية , وتعزيز قيمة الهوية الوطنية لدى النشء , وشمولية المجلة فى طرح الموضوعات المحلية , باستخدام أسلوب السهل الممتنع , فهو يتطلب تخصصية و مهارة ودقة عالية فى إعداد مواد إعلامية هادفة و جاذبة , وفى الوقت ذاته قادرة على مخاطبة الفئة العمرية من 9-15 سنة وتبنى المواهب الطلابية الإبداعية , ومدهم بالبرامج الإثرائية المنهجية التى تطور إمكانياتهم. يرات المحيطة .
ويأتى احتفاء شرطة دبى باليوم العالمى للسعادة ضمن ورشة " السعادة والإيجابية " التى نظمها مجلس السعادة و الإيجابية خلال أسبوع السعادة العالمى , ويستهدف به جميع الموظفين من العسكريين و المدنيين بهدف تحسين جودة الحياة ونشر معايير السعادة و الروح الإيجابية بينهم , مايعكس الجهود التى تبذلها شرطة دبى فى خلق بيئة عمل إيجابية وسعيدة للموظفين , والتى بدورها تساهم فى تعزيز روح المبادرة و الإبداع و بالتالى تحقيق الرضا و السعادة بين الموظفين .
كما زار فريق أجيال التسامح "مجلة خالد" التى تصدر من قبل إدارة الاعلام الأمنى بالإدارة العامة لإسعاد المجتمع فى شرطة دبى لتحمل طابعاً إرشادياً تخاطب فئات متنوعة من الأطفال وطلاب المدارس .
وقدمت زينب حسين , مدير تحرير المجلة لأجيال التسامح , لمحة تاريخية عن المجلة التى بدأت بطباعة 5000 نسخة بشكل ربع سنوى , وفى عام 2001 شهدت المجلة أول التحديات التى أهلتها لتبقى على ساحة الحدث الإعلامى للطفل وتحجز لها مكاناً ثابتاً , ومن ثم تحولت إلى مجلة نظامية شهرية الصدور غير ربحية , وارتفعت نسبة الإنتاج إلى 25000 نسخة توزع على مدارس دبى و مجموعة من الجهات ذات الصلة بالطفل , مثل المكتبات العامة ومراكز تأهيل أصحاب الهمم و مراكز الأطفال و المدارس و الجهات التراثية و الصحية وغيرها .
وذكرت الأستاذة زينب حسين أن الهدف السامى من اصدار المجلة التوعوية التى تعنى بالفئة العمرية من 9-15 سنة إيجاد وسيلة للتأثير على الأطفال عبر وسيط ثقافى محبب إلى نفوسهم , ومجلة مخصصة للأطفال تعنى بالثقافة و التوعية , والدور المجتمعى لشرطة دبى وتغرس فيهم قيماً تربوية ودينية ووطنية و تعليمية و ترفيهية و سلوكية , من أجل الوصول إلى جيل يعى الحاضر وقادر على صنع المستقبل و العمل على تشكيل قناعات سليمة للطفل بنفسه و محيطه , مشيرة إلى أن مجلة "خالد" ناهزت 27 عاماً وقد مرت بمراحل تطويرية عديدة , من حيث الأفكار و المحتوى و المضمون , تتماشى مع استراتيجية شرطة دبى و التى تهدف إلى المدينة الآمنة , وتفعيل دور الطفل فى المشاركة المجتمعية التوعوية , وتعزيز قيمة الهوية الوطنية لدى النشء , وشمولية المجلة فى طرح الموضوعات المحلية , باستخدام أسلوب السهل الممتنع , فهو يتطلب تخصصية و مهارة ودقة عالية فى إعداد مواد إعلامية هادفة و جاذبة , وفى الوقت ذاته قادرة على مخاطبة الفئة العمرية من 9-15 سنة وتبنى المواهب الطلابية الإبداعية , ومدهم بالبرامج الإثرائية المنهجية التى تطور إمكانياتهم.